استعيدي تركيزك وتقدمكِ بذكـاء وليس بجهد وانشغال

💡 خلال يومين و بـ45 ريال سعودي فقط، اكتشفي النظام العملي المصمّم حصرا للأم التي تدير عملها الخاص من المنزل

هل تعانين من الإنشغال الدائم بين عملكِ الخاص وأمومتكِ دون إنجاز حقيقي؟

تحدي الأمّ الطمُوحة 

رتّبي يومك وتألّقـي بعملكِ الخاص

أنتِ لا تحتاجين للمزيد من الخطط، بل تحتاجين نظام يشبهكِ، يناسب واقعكِ ويشعل شغفكِ من جديد

موعد التحدي: 25 و 26 نوفمبر 🗓️

الساعة 9 مساءا بتوقيت السعودية

أونلاين مباشر (مع توفير التسجيل)📍

هل تجدين نفسك تركضين طوال اليوم دون أن تلمسي إنجازًا حقيقيًا؟

☕️ تستيقظين صباحًا، وقبل أن تحتسي قهوتك

🤔 تفكرين :هل أبدأ بعملي الخاص؟ أركز فورا في مشروعي الأهم ؟ أم أنهي التفاصيل الصغيرة ؟  أردّ على الرسائل؟ أم ألبّي طلبات أطفالي؟ أنظّف المنزل؟ أحضر وجبة الغداء ثم أركز على عملي

🕦 ثم تمسكين هاتفك قائلة: 5 دقائق فقط لكن يمر الوقت وساعة كاملة تختفي

تغلقين هاتفك وتبدأ المقارنات

😔 لماذا نساء أخريات ينجزن أكثر في عملهن الخاص وبشكل واضح ومثير للإعجاب … بينما أنا لا؟

وفي اليوم التالي …

😣 تحاولين التعويض, تحمّلين نفسك أكثر وتضغطين على أعصابك

⬅️ لكن النتيجة؟ تشتت أكبر، توتر أكثر، واستنزاف مستمر دون أثر ملموس

وتبدأين بفقدان ثقتك بنفسك، ويراودك الشك بأنكِ لن تعيشي النجاح الذي تسعين له وأنك لا تستحقين الحياة التي تطمحين لها؟

بعد ذلك تبحثين عن حلول لمزيد من الإنتاجية والإنجاز على السوشيال ميديا وتقررين تطبيقها.

تلتزمين يومين ثم تعودين لنفس السيناريو

😣 وفي اليوم التالي… تحاولين التعويض, تحمّلين نفسك أكثر وتضغطين على أعصابك

⬅️ لكن النتيجة؟ تشتت أكبر، توتر أكثر، واستنزاف مستمر دون أثر ملموس

وتبدأين بفقدان ثقتك بنفسك، ويراودك الشك بأنكِ لن تعيشي النجاح الذي تسعين له وأنك لا تستحقين الحياة التي تطمحين لها؟

بعد ذلك تبحثين عن حلول لمزيد من الإنتاجية والإنجاز على السوشيال ميديا وتقررين تطبيقها.

تلتزمين يومين ثم تعودين لنفس السيناريو

☕️ تستيقظين صباحًا، وقبل أن تحتسي قهوتك

🤔 تفكرين :هل أبدأ بعملي الخاص؟ أركز فورا في مشروعي الأهم ؟ أم أنهي التفاصيل الصغيرة ؟  أردّ على الرسائل؟ أم ألبّي طلبات أطفالي؟ أنظّف المنزل؟ أحضر وجبة الغداء ثم أركز على عملي

🕦 ثم تمسكين هاتفك قائلة: 5 دقائق فقط لكن يمر الوقت وساعة كاملة تختفي

تغلقين هاتفك وتبدأ المقارنات

😔 لماذا نساء أخريات ينجزن أكثر في عملهن الخاص وبشكل واضح ومثير للإعجاب … بينما أنا لا؟

أنا كنت مكانك وصدقيني المشكلة ليست فيكِ

بل في الأنظمة التي تحاولين الالتزام بها التي لاتراعي ظروفك

ولهذا السبب … وُلد "تحدي الأم الطموحة"

تجربة واقعية مصممة خصيصًا لكِ كصاحبة عمل خاص وأم بنفس الوقت

تساعدكِ في بناء نظام إنتاجية يناسبكِ أنتِ بخطوات بسيطة، واعية وعملية

هذه فرصتك لاستعادة طاقتك، تركيزك، ورضاكِ عن يومك دون استنزاف.

فرصة لتلمسي إنجازًا حقيقيًا دون ضغط نفسي 

متى كانت آخر مرة أنهيتِ يومكِ بابتسامة؟

  • تستيقظين باكراً تجهزين الفطور بسرعة، ترتبين المنزل، وتتبادلين الرسائل مع صديقاتك على الواتساب، ثم تلاحظين أن الوقت مضى ولم تبدأي عملكِ بعد

  • تجلسين أمام جهازك والشاشة ممتلئة بالصفحات المفتوحة، تنتقلين من صفحة لصفحة دون تركيز على مهمة واحدة

  • تجدين صعوبة في التركيز على أهم مهام عملك وتأخذين وقتا طويلا لإنجازها

  • تتأخرين في تسليم مشاريعك في الرد على الإيميلات، و حتى في تحضير وجبة الغداء ومع كل تأخير، يتضاعف شعورك بالتقصير.

  • تقومين بكل مهام عملك الخاص بنفسك. الأمر الذي يستهلك الكثير من وقتك وطاقتك.

  • تحاولين إنهاء جميع المهام يوميا مايجعلك تشعرين بالضغط والإرهاق  والتشتت بين دوركِ كصاحبة مشروع وكأم

  • تتمنين لو كنتِ حاضرة مع أطفالك أكثر، تضحكين معهم بصدق، تصنعين معهم ذكريات جميلة لكن عقلكِ مشغول في مهام عملكِ التي لم تُنجز 

  • تجلسين مع أطفالك وهاتفكِ في يدكِ تردين على الإيميلات، تتحدثين مع عملائك فتذهب اللحظات الجميلة دون أن تستمتعي بها.

  • تغضبين بسرعة على أطفالك بسبب عدم إنجازك في عملك فتندمين وتقولين في نفسك لماذا صرخت في وجههم  ما ذنبهم؟  وتبدأين بجلد ذاتك

  • تضيعين وقتك في التصفح العشوائي لوسائل التواصل، ليس لأنكِ لا تملكين ما تفعلينه، بل لأنكِ مرهقة لدرجة لا تسمح لكِ بالبدء في أي شيء.

  • تقارنين نفسك بأمهات ينجزن ويتقدّمن وتقولين لماذا لا أكون مثلهن؟

  • تعملين في أي مكان غرفة النوم , غرفة المعيشة دون زاوية مخصصة فتضيع الحدود بين مهام العمل ومسؤوليات المنزل مما يجعلك لاتستطيعين التركيز 

  • تعملين في أي مكان غرفة النوم , غرفة المعيشة دون زاوية مخصصة فتضيع الحدود بين مهام العمل ومسؤوليات المنزل مما يجعلك لاتستطيعين التركيز 

  • تضعين رأسكِ على الوسادة في الليل وأفكاركِ لا تهدأ: قصّرتُ في حقّ أطفالي لم أنجز مهامي في العمل ولم أنظف بيتي انا بحاجة لأكثر من 24 ساعة في اليوم 

  • كل يوم تقررين قبل النوم أن يكون غدك أفضل ومنظم أكثر لكنك تكررين نفس السيناريو 

إن كنتِ تهمسين بهذه الأمنيات في كل ليلة بين أوراقك وألعاب أطفالكِ المتناثرة

إن كنت كل ليلة تتمنين وتحلمين بيومكِ المثالي

  • تستيقظين كل صباح تبدئين يومكِ براحة واطمئنان وتشعرين بهدوء ووفرة بالوقت لأنك تملكين المساحة لتنجزي عملك كما تحبين.

  • تبدئين عملك الخاص يومياً بوضوح وخطة تسهل عليك إنجاز مهامكِ حتى على طاولة الطعام بين أطفالك

  • تعرفين متى تكونين في ذروة طاقتكِ والتركيز على أهم مهام عملك الخاص لذا لا تحتاجين للسهر لتنهي مهاما متراكمة

  • تنجزين مهامكِ اليومية دون أن تُهملي نفسكِ أو تفقدي أنوثتكِ فتنجحين دون أن تنشغلي لدرجة تُنسيكِ ضحكتكِ

  • تطلبين المساعدة من شريككِ أو محيطكِ بكل ثقة وهدوء وتشعرين أن حملكِ أخفّ وأنكِ لستِ وحدكِ .

  • تُغلقين حاسوبكِ بعدما تنتهين من إنجاز مهامك وتتفرغين لدورك كأم وربة منزل وأنت مطمئنة لأنكِ أنهيتِ يومكِ كما خططتِ له تمامًا.

  • تلاحظين تقدّمًا حقيقيًا في عملكِ دون أن تضحي بوقت عائلتكِ أو صحتكِ النفسية، لأنكِ تعلمتِ كيف تنجزينِ بجهد ووقت أقل

  • تتأملين أطفالك قبل النوم وقلبك مليء بالحب والرضا والامتنان لوجودهم في حياتك 

  • تخلدين إلى النوم وروحكِ متفائلة لأنكِ أنجزتِ، وتواصلتِ، وكنتِ حاضرة في كل لحظة دون أن يستنزفكِ شيء

  • تعيشين حياة تُشبهكِ فيها نظام، وإنجاز ورضا لا تخلو من التحديات، لكنها لا تسلبكِ هدوئك أو دفء قلبكِ

  • تستيقظين كل صباح تبدئين يومكِ براحة واطمئنان وتشعرين بهدوء ووفرة بالوقت لأنك تملكين المساحة لتنجزي عملك كما تحبين.

  • تبدئين عملك الخاص يومياً بوضوح وخطة تسهل عليك إنجاز مهامكِ حتى على طاولة الطعام بين أطفالك

  • تنجزين مهامكِ اليومية دون أن تُهملي نفسكِ أو تفقدي أنوثتكِ فتنجحين دون أن تنشغلي لدرجة تُنسيكِ ضحكتكِ

  • تضعين الهاتف جانبًا أثناء اللعب مع أطفالكِ، دون صوت داخلي يذكّركِ بما لم يُنجز بعد لأنكِ رتّبتِ أولوياتكِ

  • تطلبين المساعدة من شريككِ أو محيطكِ بكل ثقة وهدوء وتشعرين أن حملكِ أخفّ وأنكِ لستِ وحدكِ

  • تُغلقين حاسوبكِ بعدما تنتهين من إنجاز مهامك وتتفرغين لدورك كأم وربة منزل وأنت مطمئنة لأنكِ أنهيتِ يومكِ كما خططتِ له تمامًا.

  • تلاحظين تقدّمًا حقيقيًا في عملكِ دون أن تضحي بوقت عائلتكِ أو صحتكِ النفسية، لأنكِ تعلمتِ كيف تنجزينِ بجهد ووقت أقل

  • تتأملين أطفالك قبل النوم وقلبك مليء بالحب والرضا والامتنان لوجودهم في حياتك 

  • تخلدين إلى النوم وروحكِ متفائلة لأنكِ أنجزتِ، وتواصلتِ، وكنتِ حاضرة في كل لحظة دون أن يستنزفكِ شيء

  • تعيشين حياة تُشبهكِ فيها نظام، وإنجاز ورضا لا تخلو من التحديات، لكنها لا تسلبكِ هدوئك أو دفء قلبكِ

رتّبي فوضى حياتكِ بخطوات عملية

واستمتعي بشعور الإنجاز دون استنزاف أو تأنيب ضمير 

التغيير الحقيقي لا يأتي بسهولة 

أعلم أنكِ حاولتِ تنظيم وقتكِ بكل الطرق لتُنجزي، ولتكبري عملك الخاص دون أن تتأثر أمومتكِ

لكنكِ في كل مرة تعودين لنفس الدوامة وتشعرين بأنكِ تركضين في كل الاتجاهات ولا تصلين لأي مكان.

أعلم كم هو مُتعب أن تبدأي يومكِ بقائمة طويلة من المهام لكنه ينتهي بمهام مؤجلة لليوم التالي

أعلم أنك تبكين في الليل من الضغط النفسي والتشتت بين أدوارك

أعلم كم تتألمين من الداخل حين تعتذرين من أطفالك على انشغالك الدائم أو تتأخرين عن موعد مهم في عملكِ الخاص.

أنتِ لستِ ضعيفة. ولستِ فاشلة. ولستِ أقل من أي امرأة ناجحة ترينها 

أنتِ فقط لم تجدي الطريقة التي تحتويكِ ، وتساعدكِ بخطوات عملية وواقعية لزيادة إنتاجيتك بوقت و جهد أقل

تحدّي الأمّ الطمُوحة

عملي مصمم خصيصًا لكِ كأمّ عاملة من المنزل

سيساعدك على الإنجاز أكثر دون جلد ذات أو ضغط نفسي من خلال منهجية بسيطة لكنها عميقة ومتدرجة، ننتقل بكِ خطوة بخطوة:

🌟 ستحددين مساحة عملك داخل بيتك وستضعين حدودًاواضحة مع محيطك

🌟 ستمارسين التفويض بذكاء، وتضعين خطة رحيمة تناسب واقعكِ 

🌟 ستتعلمين كيف تقيّمين أداءكِ أسبوعيًا، وترسخين اللطف مع ذاتك

🌟 بالإضافة لخطة طوارئ عاطفية لحالات التقصير

ستتعلمين الفرق بين الإنجاز والانشغال 🌟

🌟 وتكتشفين مايضيع لك وقتكِ وكيف تحدين من تأثيرهم عليكِ  

🌟 ستتعلمين رسم حدودك مع نفسكِ

🌟 ستضعين حلولاً عملية تناسب واقعكِ

ستتعلمين الفرق بين الإنجاز والانشغال 🌟

🌟 وتكتشفين مايضيع لك وقتكِ وكيف تحدين من تأثيرهم عليكِ  

🌟 ستتعلمين رسم حدودك مع نفسكِ

🌟 ستضعين حلولاً عملية تناسب واقعكِ

🌟 ستحددين مساحة عملك داخل بيتك وستضعين حدودًاواضحة مع محيطك

🌟 ستمارسين التفويض بذكاء، وتضعين خطة رحيمة تناسب واقعكِ 

🌟 ستتعلمين كيف تقيّمين أداءكِ أسبوعيًا، وترسخين اللطف مع ذاتك

🌟 بالإضافة لخطة طوارئ عاطفية لحالات التقصير

هذا التحدي ليس تقليدياً بل مساحة حقيقية لتبدئي رحلة تغيير تشبهكِ وتناسبكِ

معظم العروض المنتشرة إما عامة وغير مناسبة لواقعك كأم لديها عملها الخاص أو سطحية تعيد تدوير أفكار قديمة أو مأخوذة من كتب ودورات لا تعرف مشاكلك الحقيقية

 ما يميّز هذا التحدي أنه

🌸 صُمّم من عمق تجربتي الشخصية كأم طموحة تعمل من المنزل

🌸 يدمج بين الفهم العميق لاحتياجاتكِ وظروفكِ والتطبيق العملي المباشر لتري نتيجة ملموسة 

🌸 مبني على سنوات من التجربة والخطأ، وجلسات مع أمهات طموحات مثلكِ

🌸 خلاصة استثمار في الوقت والمعرفة والتجربة، لن تجديها في أي تحدي آخر

هدايا تدعم رحلتك

لرؤية أهدافك بوضوح وتعديل مسارك أسبوعيًا ويوميًا

لمتابعة تقدمك اليومي واكتشاف ما يمنحكِ شعورًا بالإنجاز فعلاً

لرؤية أهدافك بوضوح وتعديل مسارك أسبوعيًا ويوميًا

استمدي الدعم من نساء طموحات مثلك لديهن أحلامك ويواجهن تحدياتكِ

أفكار بسيطة وممتعة لتكافئي نفسكِ وتستمتعي بالرحلة

مدربة وعي متخصصة في دعم الأمهات الطموحات العاملات من المنزل.

كنت مثلكِ تمامًا  أبدأ يومي وسط  زحمة المسؤوليات، أتنقل بين مهام المنزل، ورعاية أطفالي ومشاريعي التي أطمح لإنجازها. لكن في نهاية اليوم كنت أشعر بالإرهاق دون أي إنجاز حقيقي 

رغم محاولاتي المستمرة لتنظيم يومي وتطبيق خطط الإنتاجية المنتشرة، كانت طاقتي تُستنزف، والفوضى من حولي تتسع، ومشاعر التقصير تجاه أطفالي تزداد

شيئًا فشيئًا، بدأت أفقد شغفي، تركيزي، وحتى ثقتي بنفسي إلى أن أدركت أن كل تلك المحاولات لم تكن تناسب واقعي كأم عاملة من المنزل.

حينها قررت أن أتوقف وأعيد اكتشاف ذاتي من الداخل.

انطلقت في رحلة وعي غيّرت مجرى حياتي. تعلّمت كيف أبني نظامًا يتناغم مع ظروفي، كيف أكون منتجة دون أن أستنزف نفسي، وأسعى لتحقيق طموحاتي دون أن أتنازل عن دوري كأم.

ومن هذه التجربة، وُلِدت رسالتي.

قدّمت أكثر من 200 جلسة فردية لأمهات يشبهنني، يسعين للإنجاز والهدوء دون أن تُستهلك طاقتهن. 

مرحبًا، أنا قمر الشحني

واليوم، أشارككِ خلاصة رحلتي، بخطى عملية وواعية، لأساعدكِ على استعادة تركيزكِ، وطاقتكِ، ورضاكِ عن نفسكِ دون استنزاف

أؤمن أن التغيير الحقيقي لا يبدأ من الخارج … بل من الداخل

من وعيكِ بذاتك ومن احتياجاتك الفعلية

وأنا هنا  لأرافقكِ في هذه الرحلة

مرحبًا، أنا قمر الشحني

مدربة وعي متخصصة في دعم الأمهات الطموحات العاملات من المنزل.

كنت مثلكِ تمامًا  أبدأ يومي وسط  زحمة المسؤوليات، أتنقل بين مهام المنزل، ورعاية أطفالي ومشاريعي التي أطمح لإنجازها. لكن في نهاية اليوم كنت أشعر بالإرهاق دون أي إنجاز حقيقي 

رغم محاولاتي المستمرة لتنظيم يومي وتطبيق خطط الإنتاجية المنتشرة، كانت طاقتي تُستنزف، والفوضى من حولي تتسع، ومشاعر التقصير تجاه أطفالي تزداد

شيئًا فشيئًا، بدأت أفقد شغفي، تركيزي، وحتى ثقتي بنفسي إلى أن أدركت أن كل تلك المحاولات لم تكن تناسب واقعي كأم عاملة من المنزل.

حينها قررت أن أتوقف وأعيد اكتشاف ذاتي من الداخل.

انطلقت في رحلة وعي غيّرت مجرى حياتي. تعلّمت كيف أبني نظامًا يتناغم مع ظروفي، كيف أكون منتجة دون أن أستنزف نفسي، وأسعى لتحقيق طموحاتي دون أن أتنازل عن دوري كأم.

ومن هذه التجربة، وُلِدت رسالتي.

قدّمت أكثر من 200 جلسة فردية لأمهات يشبهنني، يسعين للإنجاز والهدوء دون أن تُستهلك طاقتهن. 

واليوم، أشارككِ خلاصة رحلتي، بخطى عملية وواعية، لأساعدكِ على استعادة تركيزكِ، وطاقتكِ، ورضاكِ عن نفسكِ دون استنزاف

أؤمن أن التغيير الحقيقي لا يبدأ من الخارج … بل من الداخل من وعيكِ بذاتك ومن احتياجاتك الفعلية

وأنا هنا  لأرافقكِ في هذه الرحلة

هكذا يبدو يومكِ حين تقودينه بوعي

  • تستيقظين نشيطة بعد نوم هادئ، وتبدئين يومكِ بتركيز وهدوء

  • تراجعين خطتك اليومية وتعرفين بالضبط ما الذي يجب إنجازه أولًا

  • تعملين بتركيز دون تشتت أو ضياع للطاقة

  • تنتهين من مهام عملكِ الخاص في وقت محدد، وتنتقلين لحياتك الأسرية براحة ودون توتر

  • تنامين وأنتِ مطمئنة، لأنكِ عشتِ يومًا متوازنًا فيه إنجاز ووقت حقيقي لنفسك

روتينك اليومي الآن؟ قد يكون سبب استنزافكِ

  • تستيقظين وأنتِ متعبة، وتتمنين لو كان بإمكانكِ النوم لفترة أطول

  • تمسكين الهاتف فورًا، وتتشتتين بين الرسائل والتنبيهات قبل أن تُحددي أولويات يومك

  • تعملين بشكل عشوائي دون خطة واضحة، وتتراكم المهام فوق بعضها

  • لا تفصلين بين الوقت المخصص لعملكِ الخاص ووقت الأمومة، والبيت فتشعرين بالتقصير في الجانبين

  • تنتهين من يومكِ مرهَقة، دون إنجاز يُرضيكِ أو وقت حقيقي لنفسكِ أو مع عائلتكِ

روتينك اليومي الآن؟ قد يكون سبب استنزافكِ

  • تستيقظين وأنتِ متعبة، وتتمنين لو كان بإمكانكِ النوم لفترة أطول

  • تمسكين الهاتف فورًا، وتتشتتين بين الرسائل والتنبيهات قبل أن تُحددي أولويات يومك

  • تعملين بشكل عشوائي دون خطة واضحة، وتتراكم المهام فوق بعضها

  • لا تفصلين بين وقت الوقت المخصص لعملكِ الخاص ووقت الأمومة، والبيت فتشعرين بالتقصير في الجانبين

  • تنتهين من يومكِ مرهَقة، دون إنجاز يُرضيكِ أو وقت حقيقي لنفسكِ أو مع عائلتكِ

هكذا يبدو يومكِ حين تقودينه بوعي

  • تستيقظين نشيطة بعد نوم هادئ، وتبدئين يومكِ بتركيز وهدوء

  • تراجعين خطتك اليومية وتعرفين بالضبط ما الذي يجب إنجازه أولًا

  • تعملين بتركيز دون تشتت أو ضياع للطاقة

  • تنتهين من عملك الخاص في وقت محدد، وتنتقلين لحياتك الأسرية براحة ودون توتر

  • تنامين وأنتِ مطمئنة، لأنكِ عشتِ يومًا متوازنًا فيه إنجاز ووقت حقيقي لنفسك

هل تعلمين ما هو أصعب شيء؟

أن يزداد تعبكِ يومًا بعد يوم، وتشعرين أنك عالقة في رحلة عملك الخاص الذي استثمرت فيه الكثير من الوقت والجهد والطاقة من جهة

وأن تري  أطفالك يكبرون أمام عينيك بينما أنتِ دائمًا مشغولة عنهم بلا إنجاز حقيقي

أن يزداد تعبكِ يومًا بعد يوم، وتشعرين أنك عالقة في رحلة عملك الخاص الذي استثمرت فيه الكثير من الوقت والجهد والطاقة من جهة

وأن تري  أطفالك يكبرون أمام عينيك بينما أنتِ دائمًا مشغولة عنهم بلا إنجاز حقيقي

كل يوم تؤجلين فيه القرار، هو يوم جديد يزداد فيه شعورك بالذنب، يزداد معه توتركِ وتبتعدين أكثر عن النسخة التي تتمنين أن تصبحي عليها

تحدّي الأم الطموحة هو فرصتك لتقودي يومك، شغفكِ، عملكِ الخاص وحياتكِ

وكل تأجيل ... يجعل الطريق أطول والمشاعر أثقل

لأن أهدافك لا تنتظر، وأطفالك يستحقون أمًّا حاضرة ناجحة وهادئة

هذا التحدّي ليس لكِ ❌

إن كنتِ تبحثين عن وصفة سريعة بلا تحول حقيقي

  • أم ولكن ليس لديك حالياً عمل خاص قائم

  • تفكرين ببدء عمل خاص مستقبلاً لكن لم تبدئي بعد

  • غير مهتمة بتحسين يومك، وتفضلين البقاء وسط الفوضى والتأجيل

  • تبحثين عن وصفات جاهزة دون رغبة في التغيير الحقيقي أو بذل مجهود بسيط

  • ترفضين التوقف للحظة والنظر بصدق إلى طريقة إدارتك للوقت والطاقة

  • غير مستعدة لتخصيص وقت بسيط لنفسك رغم شعورك المستمر بالإرهاق

هذا التحدّي صمِّمَ من أجل 🤩

 كل أمّ تؤمن أن الإنجاز لا يعني التضحية

  • أم لديكِ عملكِ الخاص الذي تديرينه من المنزل 

  • تكافحين للتركيز وسط مسؤوليات عائلتك وعملك.

  • لديكِ الرغبة في ترتيب يومك، لكن لا تعرفين من أين أو كيف تبدأين

  • سئمتِ من النصائح العامة والخطط المنسوخة التي لا تشبه واقعك كأم طموحة

  • مستعدة لتخصيص يومين فقط وأنتِ بكامل تركيزكِ من أجل تغيير يدوم

هذا التحدّي صمِّمَ من أجل 🤩

 كل أمّ تؤمن أن الإنجاز لا يعني التضحية

  • أم لديكِ عملكِ الخاص الذي تديرينه من المنزل 

  • تكافحين للتركيز وسط مسؤوليات عائلتك وعملك .

  • لديكِ الرغبة في ترتيب يومك، لكن لا تعرفين من أين أو كيف تبدأين

  • سئمتِ من النصائح العامة والخطط المنسوخة التي لا تشبه واقعك كأم طموحة

  • مستعدة لتخصيص يومين فقط وأنتِ بكامل تركيزكِ من أجل تغيير يدوم

هذا التحدّي ليس لكِ ❌

إن كنتِ تبحثين عن وصفة سريعة بلا تحول حقيقي 

  • أم ولكن ليس لديك حالياً عمل خاص قائم

  • تفكرين ببدء عمل خاص مستقبلاً لكن لم تبدئي بعد

  • غير مهتمة بتحسين يومك، وتفضلين البقاء وسط الفوضى والتأجيل

  • تبحثين عن وصفات جاهزة دون رغبة في التغيير الحقيقي أو بذل مجهود بسيط

  • ترفضين التوقف للحظة والنظر بصدق إلى طريقة إدارتك للوقت والطاقة

  • غير مستعدة لتخصيص وقت بسيط لنفسك رغم شعورك المستمر بالإرهاق

أعلم مايدور في ذهنكِ وسأجيبكِ بكل وضوح 

في حال لم أتمكن من حضور الجلسات؟ 

لاتقلقي التحدي أونلاين مباشر على الزووم لمدة يومين وستكون الجلسات مسجلة يمكنك حضورها في أي وقت وأي مكان مع مجموعة واتساب مع المدربة والمشتركات 

هل سيتغير شيء في يومين ؟

 نعم سأساعدك على تغيير طريقة تفكيرك أولاً و بناء نظام يمكنكِ من الإنجاز بجهد ووقت أقل ثانياً في حال طبقتِ خطوة بخطوة

لا أرغب بمشاركة أموري الشخصية هل سأستفيد دون مشاركة ؟

 طبعًا، بيئة التحدي آمنة بإمكانك الحضور والاستفادة دون مشاركة خصوصياتكِ فالمشاركة اختيارية

اشتركت في تحديات سابقاً ولم استفد؟

أشعر بكِ وأفهم التحديات التي تمرين بها لأني عشتها قبلك هذا التحدي مصمم خصيصاً لظروفكِ وواقعكِ كصاحبة عمل خاص تديرينه من المنزل لذلك ستجدين الفرق من بداية التحدي 

مشكلتي ليست في الإنتاجية، مشكلتي في البيئة والناس حولي

أفهمكِ  , التحدي مصمم لهذا السبب. سنعمل على المهارات والأفكار التي تساعدك على التعامل مع بيئتكِ و إيجاد الدعم الذي تحتاجينه من حولك 

HEAR FROM OUR CLIENTS

9.8 |

300+ Reviews

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit.

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Suspendisse ullamcorper laoreet scelerisque. Pellentesque quis enim ut ex mattis mattis eget nec massa. Nunc consequat et elit

Jane Doe - Happy client

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Suspendisse ullamcorper laoreet scelerisque. Pellentesque quis enim ut ex mattis mattis eget nec massa. Nunc consequat et elit

Jane Doe - Happy client

Qamar Chehni® حقوق الملكية الفكرية محفوظة - Website by أميرة محمد لقرع